لقد قبل الله سبحانه وتعالى القربان الذي قدمه هابيل ابن سيدنا ادم ولم يتقبل من اخيه قابيل مما جعل الغيره تشتعل في قلب قابيل فاراد ان يقتل اخيه و وبيت له ذلك ولقيه ذات مره بينما كان يبحث عنه في الغابه ثم امسك حجرا وضربه به ضربه قوية على راسه فسقط مغشيا عليه ولفظ انفاسه الاخيره ثم حمله قابيل ولا يدري ماذا يفعل به ولكن الله سبحانه وتعالى ارسل له غرابا ليعلمه كيف يدفن اخيه في التراب فعندها ندم على قتل اخيه