هناك أسباب عديدة لإرتفاع هورمون البرولاكتين ومن هذه الأسباب الأدوية النفسية (أدوية الذهان وبدرجة أقل أدوية الإكتئاب) وذلك بسبب إنسداد عمل الدوبامين في منطقة تحت المهاد بالدماغ
- والسؤال: هل يعود هرمون البرولاكتين إلى طبيعتة ومستواه إذا توقفت أدوية الذهان أو الإكتئاب؟ والجواب هو ليس بالضرورة, فأحيابا ما تتضخم الغدة النخامية لتفرز كميات أكبر من الهرمون بإستمرار حتى وإن تقف العلاح
- للعلم: إذا لم يعود الهورمون لوضعه الطبيعي بعد ستة أشهر فيجب عمل صورة مقطعية أو رنين مغناطيسي للتأكد من عدم وجود أورام