كيف تساهم المؤسسات التعليمية على تشكيل شخصية الأطفال؟

4 إجابات
profile/أحمد-النواجحة
أحمد النواجحة
أخصائي نفسي
.
٣٠ يونيو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
إن المؤسسات التعليمية لا تهتم فقط بصب المعارف في دماغ الطفل بل تهتم بتكوين الشخصية المتكاملة والمتوازنة للطفل من خلال التركيز على اكساب الطفل المهارات المناسبة له سواء عقليا أو حركيا أو اجتماعيا كما يكتسب الطفل أيضا بعض الاتجاهات والقيم الأساسية والتي تدعم ثقافة المجتمع والتمسك بالقيم الإسلامية .

profile/هيلين-فايز
هيلين فايز
معلمة تعليم أساسي
.
١٥ مارس ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
إن المؤسسات التعليمية تساعد في تشكيل شخصية الأطفال وذلك كمايلي:
  • إن المؤسسات التعليمية هدفها الرئيسي هو تربية الطفل تربية صحيحة واكسابهم المعارف وقيامهم بتهذيب سلوكيات الطلبة فسعيها لتحقيق هذا الهدف يأثر بشكل إيجابي على شخصية الطفل حيثُ أن الطفل سيكتسب العديد من المهارات والخبرات والمعارف وسيصبح شخص ذو خُلق عظيم وسيكون محبوباً اجتماعياً وسننمي ثقة الطفل بنفسه.
  • من خلال تجربتي إن قيام المعلم بمعاملة الطلبة بشكل سيء ذلك سيؤثر سلباً على الطفل حيثُ أنه سيكره الذهاب للمدرسة وسينفر من كل شيء له علاقة بالعلم وذلك سيشكل سلباً على شخصية الطفل فالتغيب عن المدرسة سيحرم الطفل من اكتساب المعارف والخبرات وسيصبح الطفل أكثر عرضة للإنحراف وأقل ثقة بنفسه.

profile/أحمد-العبسي
أحمد العبسي
أخصائي نفسي ومرشد تربوي
.
١٥ مارس ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
يمكن للمؤسسات التعليمية أن تساعد وتشكل شخصية الطفل من خلال قيامها بالإهتمام في عملية تعليمه للكثير من القيم والعادات وكذلك تعليمه كيفية التعامل مع المحيطين فالكثير من محتويات العملية لتعليمية تركز على تنمية المهارات الحياتية لذلك فإن المؤسسات التعلمية تساعد في نمو الشخصية لدي الطفل فهي من تعلمه الثقة بنفسه وتعلمه النظام والتنظيم والتعامل مع المحيطين بإيجابية.

profile/محمود-بركات
محمود بركات
كيميائى
.
١٥ مارس ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
  • بالطبع للمدرسة دور فى تشكيل شخصية الطفل فالمدرسة ليس دورها فقط التعليم فتأتى فى شعار  الوزارة التربية قبل التعليم 
  • فمعاملة المعلميين للطلبة تؤثر فى شخصياتهم فهناك معلميين تتعامل مع الطلاب و بعنف مما يؤثر فى الاطفال فمنهم من يصبح شخصيته ضعيفة و يخشى الذهاب للمدرسة  و منهم من يخاف من السؤال او يتوتر عند توجيه احد الحوار اليه
  • و هناك معلمين يقوموا بمعاملة الاطفال بحب و بود و يستمعوا جيدا لهم و هذا بدوره يؤثر فى الطفل و يزيد ثقته بنفسه و بمن حوله ، و يصبح ذو شخصية شجاعة تحب الحوار و المناقشة و تستطيع ادارة الحوار..