كيف اختلف رمضان هذه السنة عليك مع وجود الوباء الحالي؟

2 إجابات
تقبل الله ممن الجميع الطاعات والقربات.
أما عن رمضان، لو سألتني عن رمضان العام الماضي لكنت الباكية النائحة حتى الصبح، لكنك رحمت قلبي المضنى، وروحي المرهفة وجاء الكلام عن رمضان هذا العام.
سوف يكون أحسن من سابقه وأقل جودة من مما سبق ومضى، لكن رحمة الله وسعت كل شيء ويبقى رمضان في قلوبنا هو رمضان بأيامه ولياليه، ونفحاته الخالصة، وطعم الطاعة والقرب والأنس.
لأننا في الحقيقة كنا نلبس شهرنا ديباجات ابتدعناها حتى ألفناها ولم نعد نقوى على التخلي عنها بل وألصقناها بالشهر الفضيل وهي ليست منه وهو منها بريء.
فكنا من حيث لا ندري نثقل كاهلنا بما لن ينزل الله به من سلطان، ولما تفشى بيننا الوباء صفت الصفحة وتكشف لنا أننا نصوم رمضان ونحن في غنى عن تلك العادات، وصمنا دونها ولم يحدث شيء.
بل وربما كان أقرب صيام أو لعله الى الله لأننا كنا متجردين رغم خوفنا وكنا نخلص الطاعة رغم قلة حيلتنا.
وأما هذا العام لن يكون إلا رمضان وكفى، ونحن نتأقلم أسرع مما نتخيل.
اللهم تقبل.

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 5 شخص بتأييد الإجابة
كل عام ونتم بخير مبارك عليكم الشهر  الفضيل 
مع الظروف الاستثنائية الحالية التى يمر بها العالم 
من جراء الوباء 
رمضان هو الشئ الوحيد الذي اثر فيا بشكل كبير جدا خاصة العام الماضى لانوا شغل بال كل المسلمين ومايميز رمضان الطقوس الدينية 
لقد تغيرة رمضان بشكل كلى وغير مسبوق رمضان كان له طعم خاص من كل الجوانب 
أين هي موائد الرحمن والافطار الجماعي وصلاة التراويح حتى الزيارات منعت 
كيف ما اتاثر وكل هاد قضى عليه الوباء في رمضان اكيد حزن كبير على الامة الاسلامية لما تغلق مساجد الرحمن في وجوه المصلين العمرة كانت برمضان لها نكهة خاصة كل هاد تلاشى بسبب الوباء 
ورغم كل هاد ماقصرت فالعبادة اصلى التراويح بالبيت كا كل المسلمين ختم القران ولا بد منه كل هاد اختبار من ربنا سبحانه حتى يشوف كيف نتعامل مع هاد المرض الخبيث 
وفي الاخير مع كل الامنيات طبعا ان ينتهى هاد الوباء ويرجع كل شئ الى ماكنه الطبيعى في اسرع وقت واكيد راح يتصلح كل الامور الذي تعطلت جراء الكورونا 
نسال الله تعالى ان يبعد عنا البلاء والوباء 

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 3 شخص بتأييد الإجابة