كيف اختلف رمضان هذه السنة عليك مع وجود الوباء الحالي؟

إجابتان
rate image أضف إجابة
حقل النص مطلوب.
يرجى الانتظار
إلغاء
تقبل الله ممن الجميع الطاعات والقربات.
أما عن رمضان، لو سألتني عن رمضان العام الماضي لكنت الباكية النائحة حتى الصبح، لكنك رحمت قلبي المضنى، وروحي المرهفة وجاء الكلام عن رمضان هذا العام.
سوف يكون أحسن من سابقه وأقل جودة من مما سبق ومضى، لكن رحمة الله وسعت كل شيء ويبقى رمضان في قلوبنا هو رمضان بأيامه ولياليه، ونفحاته الخالصة، وطعم الطاعة والقرب والأنس.
لأننا في الحقيقة كنا نلبس شهرنا ديباجات ابتدعناها حتى ألفناها ولم نعد نقوى على التخلي عنها بل وألصقناها بالشهر الفضيل وهي ليست منه وهو منها بريء.
فكنا من حيث لا ندري نثقل كاهلنا بما لن ينزل الله به من سلطان، ولما تفشى بيننا الوباء صفت الصفحة وتكشف لنا أننا نصوم رمضان ونحن في غنى عن تلك العادات، وصمنا دونها ولم يحدث شيء.
بل وربما كان أقرب صيام أو لعله الى الله لأننا كنا متجردين رغم خوفنا وكنا نخلص الطاعة رغم قلة حيلتنا.
وأما هذا العام لن يكون إلا رمضان وكفى، ونحن نتأقلم أسرع مما نتخيل.
اللهم تقبل.
9 مشاهدة
share تأييد
كل عام ونتم بخير مبارك عليكم الشهر  الفضيل 
مع الظروف الاستثنائية الحالية التى يمر بها العالم 
من جراء الوباء 
رمضان هو الشئ الوحيد الذي اثر فيا بشكل كبير جدا خاصة العام الماضى لانوا شغل بال كل المسلمين ومايميز رمضان الطقوس الدينية 
لقد تغيرة رمضان بشكل كلى وغير مسبوق رمضان كان له طعم خاص من كل الجوانب 
أين هي موائد الرحمن والافطار الجماعي وصلاة التراويح حتى الزيارات منعت 
كيف ما اتاثر وكل هاد قضى عليه الوباء في رمضان اكيد حزن كبير على الامة الاسلامية لما تغلق مساجد الرحمن في وجوه المصلين العمرة كانت برمضان لها نكهة خاصة كل هاد تلاشى بسبب الوباء 
ورغم كل هاد ماقصرت فالعبادة اصلى التراويح بالبيت كا كل المسلمين ختم القران ولا بد منه كل هاد اختبار من ربنا سبحانه حتى يشوف كيف نتعامل مع هاد المرض الخبيث 
وفي الاخير مع كل الامنيات طبعا ان ينتهى هاد الوباء ويرجع كل شئ الى ماكنه الطبيعى في اسرع وقت واكيد راح يتصلح كل الامور الذي تعطلت جراء الكورونا 
نسال الله تعالى ان يبعد عنا البلاء والوباء 
9 مشاهدة
share تأييد