لا يمكن نسيان هموم الدنيا كونها تؤثر بقدر كبير على الإنسان لكن ما يمكن فعله هو تقبل تلك الهموم و التقليل من تأثيرها السلبي على حياة المسلم و يكون ذلك بالرضى بقضاء الله و الإطمئنان له حيث قال رسول الله صلى الله عليه و سلم عَجَباً لأمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ لَهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَلِكَ لأِحَدٍ إِلاَّ للْمُؤْمِن: إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْراً لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خيْراً لَهُ