كيف أعرف إذا ما كان طفلي مصاب بالتهابات الأذن الوسطى؟

من خلال الاعراض التالية :

العلامات التي تدل على أن الطفل مصاب بالتهاب الأذن الوسطى هي :
- ارتفاع درجة حرارة الطفل. 
- يقوم الطفل بشد الأذنين ومحاولة حكهما. 
- قد تفرز الأذنان قيح وافرازات سائلة شفافة. 
- زيادة الصمغ الذي في الأذنين. 
- انزعاج الطفل المتواصل. 
- فقدان الشهية. 
ولتجنب التهاب الأذن الوسطى ينصح بتجنب دخول الماء للأذنين أثناء الاستحمام، ومعالجة التهابات الحلق لدى الطفل في حال حدوثها، وتجنب اختلاط الطفل بالأشخاص المصابين لسهولة العدوى بين الأطفال. 
ويتم علاج الأذن الوسطى باستعمال مضاد حيوي يوصفه الطبيب المختص، ويتم استعمال قطرة أنفية ضد الاحتقان لتقوم بمعالجة الإحتقان الموجود داخل طبلة الأذن والذي يتم الوصول له عن طريق فتحت الأنف،
بالإضافة الى استعمال المسكنات وخافضات الحرارة المناسبة للطفل، ومضاد للحساسية للتخلص من حكة الأذن التي تزعج الطفل. 

يحدث إلتهاب الأذن الوسطى بسبب إنسداد قناة استاكيوس وبتجمع السوائل في الأذن الوسطى وعادة يحدث هذا الإلتهاب مع الوضع  .
والصغار للأسف لا يعرفون كيف يعبرون بالكلام  على مدى شعورهم بالألم فعلينا نحن اكتشاف هذا الوجع بأنفسنا وهناك عدة علامات لمعرفة التهاب الأذن الوسطى للأطفال ومنها  ....
●ارتفاع درجة الحرارة .
● البكاء والشعور بالضيق عند الاستلقاء .
● ظهور افرازات او صديد ف الاذن .
●وجود صعوبات مؤقتة في السمع .
●فقدان الشهية . 

   التهاب الأذن الوسطى أو (acute otitis media)  قد يحدث نتيجة عدوى بكتيرية أو فطرية، ويمتاز بالألم الشديد الذي يسببه، بسبب العدوى وبسبب تجمع السوائل التي تضغط على الأذن، كما أنه عادةً ما يصيب الأطفال و الرضع ويمكن الاستدلال على حدوثه من الأعراض التالية: 
**إفرازات تخرج من الأذن.
**الشعور بضغط داخل الأذنين.
**ألم شديد بالأذن 

**فقدان التوازن.
**الحمى.
**الاسهال.
**القيء.
**انزعاج شديد لدى الطفل المصاب.
**فقدان قدرته على االنوم المتواصل دون بكاء.
**تراجع السمع.

 تحدث معظم التهابات الأذن للأطفال قبل أن يتعلموا كيفية التحدث، فإذا كان الطفل لم يبلغ من العمر ما يكفي للإفصاح عن وجود مشكلة في الأذن تسبب له الألم ، فيمكن التعرف على بعض العلامات و الأعراض الظاهرة عليه والتي تدل على وجود التهاب في الأذن الوسطى لديه كما يأتي: