كيف أحفظ نفسي من الغيبة؟

5 إجابات
profile/محمد-حامد-شقورة
محمد حامد شقورة
أستاذ لغة عربية
.
٢٩ يناير ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
يقول الله عز وجل في كتابه العزيز 
ولا يغتب بعضكم بعضا
هذا السلوك قد نهانا عنه الله عز وجل وأمرنا أن نبتعد عنه لما فيه من أضرار قد تصيب الفرد والمجتمع ولكي تحفظ نفسك من الغيبة قم بما يلي:
  • داوم على الذكر والإستغفار وعود لسانك على الطاعة.
  • جالس الصالحين وصاحب الطيبين.
  • ابتعد عن مجالس اللهو .
  • إلتزم صلاتك وحافظ عليها.
  • تصدق.
  • إسأل ربك أن يحفظك ويصرف عنك هذه الآفة.

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/ندى-ناصر-1
ندى ناصر
طالبة تغذية علاجية
.
٠٨ فبراير ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
يجب عليك الاستغفار كثيرا عند قيامك بالغيبة 

profile/كريمه-مخلص
كريمه مخلص
كريمه مخلص
.
٠٨ فبراير ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
دائها نراقب الله ف افعالنا حتى لا نقع ف الاخطاء 

profile/أحمد-الحلو
أحمد الحلو
محاسب مالي
.
٢٩ يناير ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
لا شك أن الغيبة تُعتبر من الآفات التي قد تفتك بالمجتمع أخلاقياً واجتماعياً فلا بد من الحد من هذه الظاهرة وعدم انتشارها، وأولى الوسائل التي تساهم بذلك هي أن يبدأ كل شخص بنفسه ويتمثل ذلك في الكف عن ممارستها.
ومن الوسائل المعينة ليحفظ الفرد نفسه من الغيبة؟
  • القيام ببعض التحصينات والتي هي أساس الكف عن ممارسة هذا الفعل، مثل الالتزام بالصلاة فهي تنهى عن المنكرات.
  • البعد عن المصادر التي تُمارس فيها هذه الصفة المذمومة مثل: مجالس الحديث والثرثة، اجتناب أصدقاء السوء وغيرها.
  • الذي يمارس هذه الصفة عبار عن إنسان مُفقتر ومنتقص لذاته وبالتالي ثقتك بنفسك تعتبر وسيلة مهمة للكف عن ممارسة الغيبة.
  • اليقين والوعي بأن هذه الممارسات لا تجلب سوى الأضرار والمشكلات وباالتالي من الضروري تجنبها.

profile/مراد-صيام
مراد صيام
مرشد نفسي
.
٢٤ يناير ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
الغيبة هي من آفات اللسان التي نها الله عنها و حذر منها رسول الله فقال الله تعالى (  وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ ) حيث وصف الله المغتاب بآكل لحم أخيه الذي إغتابه . لذلك وجب الحذر من الغيبة و المجالس التي يكثر فيها الخوض في الناس و كذلك إعتزال الناس الذين يكثرون من القيل و القال