بعد أن تم إعدام الرئيس والزعيم العربي والعراقي صدام حسين رحمة الله عليه، ظهرت شائعات من كل مكان أن الرئيس صدام حسين لا زال حي يرزق ، وأن اشخاصاً عدة قد رأوه، ليتبين آنذاك كمية الأشخاص الذين يشبهونه وعددهم كبير جداً، ومنهم من كانوا بتقصدون أن يبدوا كذلك ويستغلون هذا الشبه في نشر الإشاعات وكسب الشهرة.
ولكن الشبه بالطبع يقتصر على الوجه والملامح ، وبالتاكيد لن يشابهه أحد في عظمته وبطولته.