ياصديقي يعيش الإنسان حياة واحدة في هذه الدنيا قبل أن ينزل أول منزل من منازل الآخرة التي عرفها لنا نبينا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بحياة البرزخ أي القبر.
يتزود الإنسان في حياته الدنيا بالعمل الصالح الذي يقربه من الله عز وجل ويكون له عونا يوم لقائه عند محاسبة الخلائق في الآخرة.
ومن هنا أقول لك أن الإنسان يعيش حياته الدنيا وحياته البرزخية وحياته الخالدة في الآخرة.