هذه القصة أو الحادثة هي من القصص التي لا ننساها في التاريخ الإسلامي أو في سيرة النبي الكريم صلي الله عليه وسلم .
ابن النبي الذي أخبر بأن له مرضعة في الجنة ، هو إبراهيم والذي توفي رضيعا لم يتجاوز العامين من عمره ، حزن عليه النبي حزنا شديدا وبكي من شدة الحزن ، وأرثاه بكلمات مؤثرة ، وأم إبراهيم هي مارية القبطية ، أحد زوجات أشرف وأطهر البشر صلي الله عليه وسلم .