يمكن اعتبار أخصائي النسائية والتوليد الأكثر دقة في معرفة جنس المولود، وذلك لخبرته في هذا المجال، ولكثرة الحالات التي عاينها. ولكن لا يمكن أن ننفي دور أخصائي الأشعة في الحالات المعقدة، وذلك لخبرته في قراءة الصور بالأمواج فوق الصوتية Ultrasound أكثر من أخصائي النسائية والتوليد.
وتبقى معرفة جنس الجنين من الأمور البسيطة وغير المعقدة التي يمكن لكليهما القيام به بسهولة.