الأدب المكتوب بلغات أخرى لا يمكن اعتباره من الأدب العربيّ لأنّه غير مكتوب باللّغة العربيّة من الأساس. أمّا الأدب المهجريّ المكتوب بلغة عربيّة فبالطّبع يعتبر أدبًا عربيًّا، بل هناك مدرسة خاصّة بالأدب المهجريّ ظهرت في العصر الحديث في الدول الغربية وتضمّ كتّابًا عرب مشهورين أسهموا إسهامًا كبيرًا في بلورة الأدب العربي الحديث والمعاصر كجبران خليل جبران وإيليا أبو ماضي وغيرهما.