هل يمكن أن يتضاعف تخدير الاسنان الى شلل بالوجه ؟

ممكن ان يتضاعف في حالات نادرة و قليلة جداً ، احيانا يكون مؤقت مع زوال التخدير احيانا يوصل التخدير الى عصب من اعصاب الوجه و هو العصب السابع فيؤدي الى شلل لحظي او مؤقت لمدة ساعتين او ثلاثة ساعات او حتى اقل مع زوال التخدير يذهب ، و بالتالي في بعض الاحيان يكون ليس شلل أنما فقد حسي اي انه في حالات نادرة جداً عند دخول ابرة التخدير تضرب بالعصب اللساني و يؤدي الى تخدر رأس اللسان ،احيانا مما ان تصل الابرة الى العصب الرئيسي المغذي للطواحين مثل الطواحين السفلية هذا الشيء لا يؤدي الى شلل انما فقدان حسي اي ان المريض يشعر باعراض التخدير على مدة زمنية طويلة اي ان الشفة مخدرة او اللسان مخدر و هذا الشيء ممكن ان يبقى لمدة طويلة تقريياً ٦ اشهر و يذهب و في بعض الاحيان يكون دائم وليس له علاج لان الدمج الذي حصل للعصب كبير جداً و من الصعب علاجه .

يوجد الكثير من الأشخاص الذين  يطرحون هذا السؤال حيث أن تخدير الأسنان  لا يؤدي إلى حدوث شلل في الوجة لكن  يجب التنوية أن تخذير الأسنان يُعتبر بكونه من الأمور المُعقدة  حيث أنه بالعادة ما يدوم لما يُقارب خمس ساعات، كما أنه يجب العمل على ذك أنه يوجد العديد من الأشخاص الذين بالعاده ما يكون الفك لديهم يحتوي على  تشريح مُعين حيث أنه يوجد مكان لدخول عصب الوجة في حال  تم دخول مادة التخدير لها قد يؤدي إلى حدوث شلل في منتصف الوجة  لشكل مؤقت لمدة خمس ساعات ومن ثم يذهب، أما شلل في الوجة أو منطقة  مُعينة لا يُمكن أن  يحدث  بسبب التخدير لكن قد يحدث بسبب وجود خطأ جراحي فقط. 

هو لا يتضاعف لكن في بعض الأحيان وأثناء العمل على حقن مادة البنج من المُمكن أن تم العمل على حقنها بطريقة خاطئة  بالتالي سوف  يتم العمل على ضرب العصب الذي يُعرف بإسم العصب السابع حيث أن هذا العصب يمر من خلال الفم وهذا العصب  عندما يتم وضع مادة البنج بالعادة ما يتم تخديره بالتالي يصبح إنحناء بالوجه وهذا الأمر يجب أن  لا يُخيف المريض حيث أن أعراضة تذهب بعد مرور ما يُقارب الثلاث ساعات ومن ثم يعود الوجه إلى طبيعته.
أما بالنسبة للمضاعفات فلا يتضاعف  لكن يشعر المريض بوجود خدران بمنتصف الوجة حسب مكان الحقن وعند ذهاب الحقن يعود إلى وضعه الطبيعي .

أن يقوم تخدير الأسنان على إصابة الوجه بالشلل يُعتبر من الحالات التي من النادر حدوثها وسببها يكون بسبب وجود  الغدة النُكافية التي قام التخدير على إصابتها بالتالي يحدث شلل بالوجه وهذا الأمر نادر حدوثة، حيث أن هذا الشلل كل ما يحتاجه أن يقوم الشخص على إغلاق عينه كون العين لن تستطيع على حماية نفسها ولن تستطيع الرمش ويجل ان يتم تركة إلى أن يذهب لوحده.
ومن الممكن أن  يحدث هذا الامر مجرد وضع التخدير أو حتى بعد الرجوع إلى المنزل وتستمر أعراضة حتى 3 أشهر تقريباً، ويجب التذكير مره أخرى أن هذا الأمر من النادر حدوثة كون الطبيب يكون على علم بتشريح الفك ومكان وجود هذه الغدة.

تخدير الأسنان و شلل في الوجه لا علاقة بينهم ، لكن أحياناً إن تم حقن المادة المخدرة المستعملة للأسنان بالموقع الموجود فيه العصب السابع المسؤول عن تعابير الوجه فمن الممكن أن يحدث شلل مؤقت في العصب السابع ، فإن حُقنت المادة بالقرب من العصب السابع و حدث فيه خدران فإنه سيفقد وظيفته في نصف الوجه الذي حُقن فيه المخدر ، فلا يستطيع المريض تغميض عينه أو تحريك فمه فيشعر بأن نصف الوجه مشلول و هذا غير دائم و يزول مفعوله بزوال المخدر بعد ساعة أو ساعتين و إن حدث فننصح المريض بتغطية العين حتى لا يحدث فيها جفاف و هذا مؤقت حتى ذهاب مفعول البنج.

شلل الوجه يعتبر وحده من مضاعفات تخدير الاسنان الذي يمكن ان يحدث عند تخدير العصب السابع ولاكن نادرا ما يحدث إذا تم أعطاه الابرة بشكل صحيح.  

أحياناً و من أحد الاختلاطات التي من الممكن أن تحدث مع طبيب الأسنان أثناء التخدير أن تكون الابرة قريبة جداً من العصب المراد تخديره ، فمن الممكن أن تمر الابره للعصب و تحدث رض ، و تمر المادة المخدرة للعصب ، فممكن أن تؤدي إلى شلل مؤقت للعصب ، فيشعر المريض بخدران في المنطقة التي حُقن فيها بالمخدر ، لكن مع اعطاء المدة الكافية ممكن أن يعود الوضع لطبيعته و نستطيع حل المشكلة او نسرع بإزالة الخدران عن طريق الفيتامينات.

تخدير الاسنان اذا تم اعطاؤه بشكل جيد وبطريقه صحيحه وفي المكان المناسب لا يؤدي الى حدوث  شلل في الوجه بشكل  نهائي ولكن اذا تم حقنه في العصب السابع عن طريق ابرة البلوك وبطريقه خاطئه ممكن ان يؤدي الى شلل بالوجه ويكون هذا الشلل  اما شلل مؤقت او شلل دائم على حسب الحاله 
وبالعادة ما يكون علاجه عن طريق الادويه والعلاجات الطبيعيه ولكن نسبه الأشخاص الذين قد يتعرضون لذلك تعتبر قليله   شلل بالوجه

شلل العصب الوجهي أمر نادر الحدوث عندما يتعلق الأمر باستخدام حقنه تخدير الأسنان ؛ حيث أن النسبه التقريبيه للإصابه هي واحد من ٧٥٠٠٠٠ حاله .
و قد تكون الإصابه مباشره أو تظهر بعد عده ساعات ؛ و من الأسباب المؤديه لذلك 

بإعتقادي أن ذلك غير ممكن أو نادر الحدوث حسب كمية المخدر وطبيعة الجسم .
لأن المخدر الذي يتم استعماله لتخدير الأسنان هو مخدر موضعي أصلا ، وهذا النوع من المُخدّرات ، يزول تأثيره بعد فترة وجيزة لا تتعدي الثلاث ساعات ، ولكنه يترك مضاعفات جانبية علي الوجه والخدين مثل عدم الشعور والاحساس ، فترة فاعلية المخدر .