أولا طلاقها بسبب الخيانة وهذا أمر طبيعي فلا أحد يقبل ان يستمر مع خائن.
ثانيا مرضها والتأكيد أسبابه بعض الصدمات التي سببت خوفها من الناس، لكنها ستعالج وتكتسب الثقة بعد أن يكن معها من يعينها على ذلك،، وبمساعدة من حولها وهوا أمر يسير ان شاء الله.
وأما زوجها فلما لا فإن الحب أولا يهدم أي حواجز، وعندما يرغب أحد بالارتباط بزوجة وهو مُحب لهذا الإرتباط لن يمنعه شيئ.
ونعم مادامت المطلقة فيها من الصفات الطيبة سوف ييسر الله لها ذلك أن شاء الله، حتى في وجود أطفال.