ان الاجرام ظاهره خطره و يخالف الشرع والدين الاسلامي و يخالف العرف والتقاليد وان الاجرام سلوك وراثي بنسبه 50 في الميه كما اكدت الابحاث ولكن لا شك ان العامل البيئه دور كبير في تهذيب سلوك الفرد و عامل الوراثه اضعف من عامل البيئه لان المجرم اذا تعرض للعقاب فيقول رادعا له ذكي يتوب عن اجرامه يسلك سلوك سوى وان البيئه والمعيشه المرفهه تجعل الانسان المجرم لا يحتاج لان يسرق من اجل العيش او يقتل فهذا يسلك سلوك سوي ان البيئه هي التي تعمل على تعزيز الجينات المكتسبه فان ولد هذا الشخص الذي يحمل هذه الجنات الاجراميه في بيئه عنيفة سوف تزداد معه مع مرور الوقت ولكن ان ولد في بيئه مسالمه ولم يتعرض لمواقف عنيفة تعزز هذه هذه الجينات فلن تفعل لديه هذه الجينات.