يقصد بتخفيف الحمض التقليل من تركيزه عن طريق خلطه بالماء, وذلك ان الأحماض المركزة لا يمكن ان تستعمل بدون تخفيف, بل يجب ان تخفف بالماء مثل حمض بطارية السيارة, ولكن لأن الأحماض القوية مثل حامض الكبريتيك تتفاعل بشدة مع الماء, وقد تسبب الأنفجار, فإنه من الأفضل اضافة الحمض للماء وبكميات قليلة وتدريجياً, مع استعمال القفازات والملابس الواقية تحسباً لتطاير ذرات الحمض التي قد تؤذي الجلد والملابس.