في الحقيقة أنه يتوجب على كل مرء أن يتحقق في داخله يقين أن القرآن الذي هو كلام الله منج ، ومخلص ومساعد ، فبالله وكلامه الحل لكل مشكلة والتفريج عن كل هم.
وأيضا يقول سبحانه وتعالى في الحديث القدسي :" أنا عند حسن ظن عبدي بي"، فلا يعقل أن يخذلك الله وانت تحسن الظن به جل جلاله.
فإن قرأت هذه الآية وأنت متيقن أن بها فرج من الله فلن يخذلك وأيضا راجع الأذكار التي تتعلق بالفتح في الاختبارات.