هل كان أم موسى قاسية القلب حينما قذفت سيدنا موسى في اليم؟

5 إجابات
profile/نادين-البيومي
نادين البيومي
علاقات عامة وإعلام_مقدمة برامج إذاعية وتلفزيونية
.
٢٨ نوفمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
لم تكن ام موسى قاسيه القلب حينما قذفت ابنها سيدنا موسى في اليم بل كانت رحيمه القلب عطوفه حنونه نفذت ما اوحى اليها، الله عز وجل فقامت بوضع سيدنا موسى في اليم لكي تحافظ على حياته ولكن يبقى سليما معافا ولا يقوم الملك بقتله لانه كان يقتل كل طفل مولود في خشيه عليه وذلك شده حبها وعطفها عليه ولم يكن ذلك بسبب قسوه قلبها او تحضره او سوء تصرف منها ولكن كان العكس هو الصحيح فكان تصرفها سليم ينام على عقل واعي وقلب رحيم

profile/وليد-السيد
وليد السيد
مدير تسويق
.
٢٨ نوفمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
بالطبع لا فلقد اوحى لها الله سباحنه وتعالى ان تفعل لما كان هناك خطر عظيم محدق بها وبكل ام تلد صبى لذلك اخت بالاسباب وامنت بالله ووحيه وفعلت هذا عن اقتناع وايمان وصبر وابتلاء كان جائزته ان يرجع اليها مره اخرى فى حمى الله ثم من كانو سيقتلوه فى يوم من الايام هذه حكمه الله للعباد 

profile/روان-حسن
روان حسن
مدربة في شركة عالمية للعطور و مواد التجميل
.
٢٨ نوفمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
لا بل على العكس تماما فام سيدنا موسى عليه السلام رمت فيه في اليم بسبب خوفها الشديد العلى طفلها بعد ان اعلن فرعون مصر انذاك بانه سيقتل كل المواليد الذكور, بسبب الرؤية التي راها و التي جاء تفسيؤها بان هناك مولود قادم في مصر سيكسر عرش فرعون و يتسبب له بالمشاكل 

profile/ولاء-سليمان-عطيه
ولاء سليمان عطيه
مدرسه لغه انجليزيه
.
٢٨ نوفمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
علي العكس تماما لم تكن ام موسي قاسيه القلب بل كانت شديده الخوف والفزع علي موسي من بطش فرعون وجنوده ورغبتهم في قتل اي طفل وزاد خوفها عندما أمرها الله ان تلقي به في البحر ولكن الله ربط علي قلبها وطمانها عندما أخبرها ان موسي سيعود إليها سالما من اي شر كما قال الله تعالي " إذ أصبح فؤاد ام موسي خاليا إن كادت لتبدي به لولا ان ربطنا على قلبها لتكون من المؤمنين"

profile/محمود-بركات
محمود بركات
كيميائى
.
٠٨ نوفمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
بالطبع لم تكون قاسية القلب بل على العكس هى قامت بذلك بعد أن طمأنها الله على أنه سيرده إليها سالماً وأن لا تحزن ولا تخف ، بل أنها قد فعلت ذلك خوفاً عليه من بطش فرعون حيث راوده حلم أنه سيولد غلام و يقوم بأخذ ملكه منه و قتله لذلك أراد أن يقتل أى غلام يولد فى المدينة خوفاً أن يكون هو من سيأخذ ملكه منه، فألقته فى اليم و كانت أخته تقوم بمتابعته و النظر إليه حتى إذا وصل لقصر فرعون فتخبرهم أن تدلهم على مرضعة له ، و يرد الله سيدنا موسى إلى أمه كى تقر عيناها.