عندما ننزع من عقولنا فكرة الابراج والكواكب وتاثيرها على طبائعنا ومستقبلنا نكون قد تحررنا من قيود الجهل والخرافة ونحن الذبن نتصنع الحضارة والتفكير بالتحليل والعقل ،،،،يا للمفارقة
فى البداية لم اكن اهتم لأمر الابراج علي الإطلاق، بعد ذلك بدأت اقرأ الصفات الخاصة بكل برج. اهتتمت لأمر برجي، فوجدت تشابها كبيرا بينى و بين الصفات المذكورة. ما يشغل بالى هنا، كيف عرفوا هذا عنى؟!
الصحافة التوعوية في جريدة الغد الأردنية (٢٠٠٨-حالياً)
.
٢٨ أغسطس ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
من ناحيتي أستطيع القول بأني أقتنع جزئيا بمثل هذه الأمور. فمن غير المستبعد أن يكون هناك تأثيرات للنجوم والفلك على المواليد، وبالتالي يمكن للمرء أن يحمل بالفعل بعضا من الصفات الشخصية التي يتحدث عنها برجه. لكن فيما يتعلق بالأبراج التي يتم نشرها بشكل يومي في الصحف وبعض المواقع الإلكترونية فأنا لا أؤمن بها على الإطلاق، فلا أحد يمكنه أن يعلم الغيب إلا الله سبحانه وتعالى.