لست ضد الفكرة! فبالنهاية ما يجري بين الطرفين هو تأسيس حياة كاملة تحت مسمى الزواج... وليس عملية بيع الفتاة للشاب من قِبل أهلها!
فلا بأس من التخفيف عن الخاطب.. ومساعدته في حال احتاج الأمر ذلك! فبالنهاية يُقال عن الصهر أنه حامي العرض ومسند الظهر... فعلينا اتقاء الله في هؤلاء الشباب الراغبين بالزواج وتطبيق سنة الله ورسوله.