حياتك قبل الارتباط به لا علاقة له بها طالما عرفت أنت الخطأ ولم تعد اليه، مغفرة هذا الخطأ عند الله فقط،
لكن لو كان الخطأ بعد الارتباط به من حقه أن يعرف ذلك وتقبله أو رفضه انت أدرى به من خلال تفهمه معك وتقبله للأمور ومعارضتها ورفضها،
ان كان ذكر الأمر سيترتب عليه مفسدة لا داعي لذلك واعزم ألا تعود للخطأ مرة آخرى.