حقيقةً نعم، راضٍ عن نفسي. وأعزو رضاي إلى درجة الوعي التي أنا بها، وسعة علمي، وتوسّع مداركي، مما يجعلني مناط المسؤولية والمحاسبة رغم صغر سنّي. كفى للانسان أن يُعمل عقله ويتخلّف عن القطيع ويكسر النمطيّة ليشعر بالرضا عن نفسه.
الحمدلله راض ولكن ليس بالدرجة التي اريد .فطبيعة الانسان يميل بين الفترة والاخرى للملل .فيجب علينا انجاز كل ما نريد تحقيقه دون الشعور بالملل والسخط لنصل ال# حد الرضا