بكل تأكيد له أهمية قصوى ولا يضع عائق أمام دور البطولة بل يضع حافذ لرفع مستوى الأداء ومحاولة الوصول لمستوى الدور الثانوي في المشاهد التي تجمعهم. والتاريخ مليء بأمثلة لممثلين في أدوار مساندة رفعوا من شأن أفلامهم وأصبحوا العنصر الرئيسي في نجاح الفيلم، بل وفي رفع مستوى أداء أدوار البطولة كذلك.