التي دست السم في طعام الرسول صلى الله عليه وسلم هي اليهودية زينب بنت الحارث وهي من بني خيبر، قتل ابيها واخيها عندما فتح الرسول صل خيبر، فارادت زينب ان تنتقم منه، فقالت لنفسها ان كان نبيا اخبرته الذراع بأنها مسمومة وان لم تخبرنه كان ملكا واسترحنا منه. فوضعت السم على الشاة واكثرت منه عند الذراعين واحضرته للرسول ليأكل منه دعا الرسول صحابته بعد ان صلو المغرب وجلسوا ليأكلو وحينما اكل الرىسول اخبرته الذراع بأنها مسمومة.