توفي أنس بن مالك في مدينة البصرة و غسله محمد بن سيرين وصلى عليه وتلك كانت وصيه الصحابي ان يصلي عليه محمد بن سيرين وكانت لديه وصيه اخرى ان تدفن الشعرة التي كانت معه من شر رسول الله فدفن وهي تحت لسانه ويعد أخر بقي من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل وفاته اي أخر من توفى في صحابه رسولنا صلى الله عليه وسلم