عرفت هذل التطبيق عن طريق ريم نضر.. أعتقد أنني سأكمل به في حال فوزي أو خسارتي.. وذلك لأنه يتيح مجال للتعبير عن رأيي بكل المجالات الموجودة في الحياة...
ففي كل مرة أجيب فيعا عن سؤال أتخيل نفسي في مقابلة على التلفزيون وأقوم بالإجابة عنه بطريقة حيادية دبلوماسية لا تجرح أحداً قدر الإمكان... فنحن بحاجة إلى هذا النوع من المنصات الالكتروتية في عالمنا العربي... لذلك أشغر أنه من واجبي دعمها بشتى الطرق الممكنة.