لطالما نظر الاسلام للمرأة نظرة الكمال ولم ينظر أنها أقل شأنا من الرجل، بل هي جزء يكمل المجتمع وبدونها يبقى ناقصا.
فبعضهن كان مستشارا للرجال حتى في علوم عرف أنها تختص بالرجال منها الأنساب الذي برعت فيه عائشة رضي الله عنها.
وايضا علوم الفقه والحديث وغيرها
ثم العلوم المهنية الاخرى ومنها التمريض الذي برعت فيه نسيبة المازنية ورفيدة الاسلمية واللواتي كان يعتمد الجيش عليهن في علاج الجرحى والمصابين في الحروب.