تستخرج من نبات القرع ودوار الشمس ثم تغسل وتحمّص، ويتم إضافة نكهات متعددة لها.
يٌطلق عليه عدّة مسميات مختلفة فهو معروف ومتوفر بجميع الأسواق وله مسميات مختلفة عند كل منطقة متواجد فيها، حيثُ:
- في منطقة الخليج العربي يطلق عليه الحب أو زعقة.
- في بلاد الشام تُعرف بزر أو بزورات.
- في مصر يطلق عليه اللب.
- في منطقة الأحساء في المملكة العربية السعودية يعرف بالفصفص الحساوي.
- يحتوي على سعرات حرارية بمعدّل تقريباً الذي يحتاجه الجسم، وذلك لما يحتويه من نسبة عالية من الكولسترول والدهون.
- يعطي شعور بالشبع، وفقدان الشهية بعد أن تتناوله وذلك لإحتوائه على الألياف الطبيعية بنسبة كبيره.
- يحتوي أيضاً على سلسلة من الأحماض الأمينية والتي هي ضرورية لصحة وظائف الأعضاء.
- يحتوي على مضادات للأكسدة والتي تحمي الجسم من السرطانات.
- يوازن مستويات الضغط في الجسم لأنه يحتوي كميات مناسبة من البوتاسيوم والمغنيسيوم.
- بداية نجلب بذور الفصفص من العطّار، أو من محلّ بيع المكسرات النيئة.
- يتم نقعها بالماء، والملح، حيث أنَّ لكل كوب فصفص نيء نضع كوب ماء، وملعقة طعام من الملح.
- نعمل على تحريك المكونات ومن ثم نتركها مدّة ساعة تقريباً لكي يأخذ الفصفص نكهة الملح، ويتضاعف حجمه أيضاً.
- نصفّي الفصفص من الماء، ونضعه على طبق مسطّح حتى يجفّ تماماً من الرطوبة.
- ثم نُسخّن مقلاة مسطحة على نار هادئة، ونحمّص الفصفص حتى يصبح لونه ذهبيا خفيف.
- ونضع البابريكا إلى الفصفص أثناء التحميص ليعطي نكهةٍ مُميّزة.
المراجع:
62 مشاهدة
