الحجر الأسود
موجود في الكعبة المشرفة و من عنده يبدأ الطواف حول الكعبة وهو حجر من الجنة نلميه عند بدء الطواف من يستطيع وقد قبلهةالرسول وعمر بن الخطاب من قبل فقد روي عن عمر بن الخطاب أنه كان يُقبِّل الحجر الأسود ويقول: «إني لأعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت رسول الله يُقبِّلك ما قبّلتك».
اكي لا يظن الناس أن المسلمون يقدسون الأحجار كما كان يفعل كفار قريش في الجاهلية