عندما يحدث خلل في كمية السكر والانسولين بالدم مما يؤدي لارتفاع حد في السكر بالحالات التالية:
يتم تحفيز الحماض الكيتوني السكري عادةً عن طريق:
- أحد الأمراض. قد تسبب عدوى أو أي مرض آخر في إنتاج جسمك لمستويات أعلى من بعض الهرمونات، مثل الأدرينالين أو الكورتيزول. ولسوء الحظ، فإن هذه الهرمونات تتعارض مع تأثير الأنسولين — الذي يسبب في بعض الأحيان نوبة من الحماض الكيتوني السكري. الالتهاب الرئوي وحالات عدوى المسالك البولية هي الأسباب الشائعة.
- مشكلة العلاج بالأنسولين. يمكن لعلاجات الأنسولين المتأخرة أو عدم كفاية العلاج بالأنسولين أن يترك لك كمية قليلة جدًا من الأنسولين في جهازك، مما يؤدي إلى الإصابة بالحماض الكيتوني السكري.
تشمل المحفزات المحتملة الأخرى للحماض الكيتوني السكري ما يلي:
- الصدمة الجسدية أو العاطفية
- النوبة القلبية
- تعاطي الكحول والمخدرات خاصةً الكوكايين