سميت ب فتح القدس ، وكانت هذه الحادثة بين الطرفين ، وكان الطرق الأول منها هو الخليفة وعمر بن الخطاب ، أما الطرف الثاني من هذه الحادثة هم الإمبراطورية البيزنطية .
وكان فتح القدس تقريبا في عام ٦٣٧ للهجرة .
وقد قدم الخليفة عمر بن الخطاب واستلم بنفسه مفاتيح القدس . من خلال طلب من البطريرك صفرونيوس .