يمكن ذلك من خلال دمج رسالة الفيلم في المشاهد الجانبية التي يجب تكرارها لتصل الرسالة من خلالها، ويمكن كذلك إستخدام لغة الكاميرا لإيصال الرسال في بعض المشاهد، وحاليا يستخدم المخرجين شخصية جانبية بذاتها، وإن وجود هذه الشخصية يعبر عن رسالة ومضمون ما في الفيلم.