في دين الإسلام المرأة تأخذ حقوقها السياسية والاقتصادية والاجتماعية فأصبح من حقوقها إبداء الرأي والتعلم والتملك نحن لا نهين المرأة أنستمهن المرأة التي ولدتنا صحح معلوماتك ليست هناك سلطة على المرأة
سؤمتك تتعلق بمسألة تاريخية واجتماعية معقدة. لقرون طويلة، كانت المجتمعات تميل إلى إعطاء الرجل سلطة أكبر على المرأة في مختلف المجالات، بما في ذلك الأسرة والسياسة والاقتصاد والقانون.
هناك عدة عوامل تاريخية واجتماعية ساهمت في منح الرجل صلاحية أكبر. واحدة من هذه العوامل هي النظام الاجتماعي الباترياركي الذي اعتبر الرجل القوة القائمة والمسؤولة عن اتخاذ القرارات في المجتمع. وتعتبر العادات والتقاليد والقيم الثقافية السائدة أيضًا عوامل أخرى تسهم في تعزيز هذه الصلاحية للرجل وتقييدها للمرأة.
مع مرور الوقت، أدى التقدم الاجتماعي والثقافي إلى تغير في هذه الديناميكية. نشهد اليوم تحركًا نحو المساواة بين الجنسين وتوجهات لتقليل الفجوة بين الرجل والمرأة فيما يتعلق بالقوة والصلاحية. يسعى العديد من الأفراد والحركات إلى تعزيز حقوق المرأة وتمكينها في مختلف المجالات.
مهما كانت التفسيرات التاريخية والاجتماعية لهذه الصلاحية، فإن الآن نحن نتحرك نحو مجتمعات تعترف بالمساواة وتقدر المساهمة المتساوية للجنسين في جميع المجالات.
منذ خلق البشرية والرجل يمتلك هذه الصلاحية كونه هو اقوى من المرأة و يتحمل مسؤوليات اكثر من المرأة وبالدليل الرجال قوامون على النساء فلذلك الرجل جدير به ان يتسلط لكن هذا في القديم حينما كانت المرأة في البيت فقط تهتم بشؤون البيت والاولاد فقط وليس كالوقت الراهن المرأة والرجل اصبحوا متساويان لا نستطيع الحكم الآن ان رجل يتسلط لان المرأة ايضا استطاعت ان تمتلك هذه الخاصية سواء في بيتها تتسلط على زوجها واولادها وايضا خارجه اذ ان الدولة والقانون منح تلمراة مناصب كان لابد ان تمنح الا للرجال وبالتالي ليس للرجل اصلا سلطة لانها انتهت هذه الصلاحية