ماذا فعلوا الأمهات اللي نزلوا شغل بعد الولادة ب ٤ أو ٣ شهور كانوا بيسيبوا أولادهم فين و بيأكلوهم ايه؟

10 إجابات
profile/سجى-شاهين
سجى شاهين
معلمة اسلامية
.
٠٩ فبراير ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
يضعون اولادهم في الحضانة 
الحضانة هي عبارة عن معلمات يحافظون على الاطفال الي تحت عمر 5 
فيطعمونهم ويلعبونهم ويعلمونهم الكلام وطبعا الأم هي من تحدد ما ياكلو اطفالهم فيمكن ان يكون اطفال عندهم حساسية من طعام مخصص 

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/الاء-الفارس
الاء الفارس
الأسرة والمجتمع
.
١٣ أبريل ٢٠٢١
قبل ٤ سنوات
الأم العاملة ستكون أوجدت تنظيم معين لحياتها ومولودها الجديد بحيث يبقى الطفل في فترة العمل عند أحد جداته أو أقاربه من الدرجة الأولى للأم أو في إحدى مراكز عناية الطفولة المبكرة العامة أو الخاصة ضمن المنازل،وفي حالة أخرى قد يكون العمل الذي تنتمي له الأم يوفر خدمة الرعاية للأطفال للأمهات العاملات مقابل مبلغ مادي معين، أو قد توفر جليسة للطفل في فترة غيابها عنه في حال عدم توفر البيئة الآمنة في الخيارات السابق ذكرها.

وهنا كل أم عاملة ترى ما هي الخيارات المتوفرة لديها وما الذي يتناسب معها في مختلف الجوانب الصحية والنفسية والاقتصادية والاجتماعية. أما لطبيعة الطعام فهي تقوم على توفير الحليب الطبيعي أو الصناعي بالإضافة إلى الطعام الصلب، وذلك ضمن شروط معينة.

وهنا تراعي الأم العاملة مجموع السلبيات والإيجابيات التي يمكن أن تؤثر على الطفل ضمن الخيارات المطروحة وتتخذ القرار بناء عليها:

أولًا: السلبيات في الخيارات المطروحة:

  • التواجد عند أحد الجدات أو أحد الأقارب من الدرجة الأولى للأم: 
من أهم السلبيات أن هنالك بعض الأيام التي لا يمكن فيها لمن يقدم الرعاية ضمن هذه الفئة الالتزام بالتواجد مع الطفل وهنا يمكن أن تقع الأم في مشكلة لعدم توفر المكان لوجود الطفل مما يعني التأثير على العمل نتيجة أخذ العديد من الإجازات العملية أو الصحية وهذا الأمر قد يكون سبب في التأثير على مصدر الرزق للأسرة وخاصة إن كان العمل لا بد منه ولازم ولا يمكن للأم الاستغناء عنه.

  • مراكز توفر عناية الطفل عامة أو خاصة:
  1.  غير آمنة في مختلف الجوانب أو في واحد من الجوانب النفسية والصحية والاجتماعية والفكرية، 
  2. ومفتقدة للخبرة الحقيقية لدى كوادرها التي يمكن من خلالها التعامل مع الطفل، 
  3. ويكون الهدف منها فقط المتاجرة واكتساب الأموال لا العناية بالطفل هنا لا يمكن أن ترى الأم الأثر الكبير والحقيقي خاصة من الطفل بعمر 3 أشهر لأنه فاقد للغة التواصل لكن يمكن أن تظهر عليه بعض الأعراض التي تؤكد عدم توفر الأمان من الناحية الجسدية والنفسية، فكثره التسلخات مثلا دلالة على عدم النظافة بالطفل أثناء مرحلة تغير الحفاظ أو البكاء المستمر قد يعني تعرض الطفل للضيق وشعوره بعدم الراحة والخوف.

  • مركز تباع لمؤسسة العمل: 
وهنا قد تكون السلبية بتواجد الأم وتعلق الطفل فيها. ففي هذه المرحلة قد يكون انفصال الأم عن الطفل لوجود ساعة محدد للرضاعة الطبيعية سبب في أن يطور تعلق غير آمن خاصة في بعض الحالات التي لا تستطيع الأم تلبية الحاجة للغذاء.

  • جليسة الأطفال: 
وهنا السلبية تكمن في عدم القدرة على رؤية ما تقوم به هذه الجليسة من عمل حقيقي اتجاه الطفل والتعامل سيكون على أساس الثقة والأخلاق، إلا في حال وجود نظام مراقبة في المنزل يوفر المعلومات الكافية عن طبيعة السلوك والتعامل مع الطفل من قبل الجليسة.

ثانيًا: الإيجابية في الخيارات المطروحة:

  • التواجد عند أحد الجدات أو أحد الأقارب من الدرجة الأولى للأم:
قد يكون التواجد إلى أحد الأقارب أو الجدات عامل من عوامل شعور الطفل بالأمان والراحة وسبب في اكتساب الخبرات الجديدة والكثيرة حيث توفر الجدات للأطفال خبرات تعليمية كبيرة تجعلهم قادرين على تطوير مهارات بسرعة أكبر من غيرهم من الأطفال، فهي كثيرة الحديث معه مثلا على المستوى الفكري اللغوي المعرفي وقريبه منه تقدم العطف والحب على المستوى العاطفي وتعتتني بما لديه من أمور جسدية.. الخ. هذه كلها توفر نمو آمن للطفل.

  • مراكز توفر عناية الطفل عامة أو خاصة:
 قد توفر هذه المراكز للطفل القدرة على التأقلم والتكيف في الظروف المختلفة وتقلل مما لديه من مشاعر الخوف أو عدم القدرة على تقبل الغرباء، وهذا سبب في اكتساب مهارات اجتماعية أكبر على المدى الأبعد.

  • مركز تباع لمؤسسة العمل:
تواجد الأم بقرب الطفل وتقديم الغذاء الطبيعي من أهم الإيجابيات مما يساعد على تحقيق نمو صحي جسدي آمن.

  • جليسة الأطفال:
 وهنا قد يكون أهم ايجابية أن الطفل يتعامل مع جليسه واحده وبالتالي قادر على تطوير علاقة آمنه معها خلال فترة زمنية معينة مما يجعله متقبل لها وفي المقابل الجليسة تتعامل مع طفل واحد فقط ما يعني وجود الحماية الكبيرة والتركيز على الطفل وحده على عكس التواجد عند أحد الأقارب في حال وجود أحفاد آخرين أو مراكز تقديم رعاية الطفل.

تغذية الطفل في عمر 3 أشهر:
في هذه المرحلة يقدم للطفل غالبا الحليب الطبيعي أو الصناعي وفي حال تقديم الحليب الطبيعي أثناء عمل الأم يمكن الاحتفاظ بحليب الأم بعد سحبه من الثدي والاحتفاظ به في الثلاجة إلى حين الحاجة.

وكمرحلة لاحقة يمكن إدخال الطعام الصلب لكن في حال توفر الشروط التالية والتي تعد كعلامات على بدء استعداد الطفل على استقبال الطعام الصب:

  • يستطيع رفع رأسه والجلوس بطريقة منتصبة على كرسي الأطفال.
  • تضاعف الوزن عن وزن الولادة (إظهار زيادة كبيرة في الوزن)، بحيث يزن ما يقارب ال 6 كلغ أو اكثر.
  • يستطيع تحريك الطعام من مقدمة الفم إلى مؤخرة الفم.
طبيعة الطعام المقدم في هذه المرحلة:

  • حليب الأم أو ما يعادل تركيبة حليب الأم.
  • خضراوات مهروسة (بزيلاء (الانتباه من قشره الزيلاء في حالة كان قاسية أو كانت الحبوب معلبة) وكوسا).
  • الفاكهة المهروسة (تفاح وموز)
  • الحبوب شبه السائلة المدعمة بالحديد (الشعير أو الشوفان) يفضل الابتعاد عن الأرز في هذه المرحلة واستبداله بالحبوب الكاملة الصحية.
  • كميات صغيرة من الألبان.
كمية الطعام:البدء بكميات صغير في أول عمر 3 أشهر بحيث تكون كميات الطعام من 1-2 ملعقة صغيرة ومن ثم يمكن زيادتها تدريجيا لتصبح 1-2 ملعقة كبيرة. يمكن في حال كان يقدم للطفل الحبوب مثل الشوفان أن تخلط مع حليب الأم أو الصناعي. 

profile/مغيداء-التميمي
م.غيداء التميمي
مهندس مدني
.
١٣ أبريل ٢٠٢١
قبل ٤ سنوات
في البداية أود أن أحيي جميع الأمهات العاملات لأنهن بالفعل يحملن على عاتقهن مسؤولية كبيرة جدا، رغم أن الكثيرون يتهمونها بالتقصير في أمور بيتها وشؤون أطفالها، فكونها أما هي بحد ذاتها وظيفة ضخمة، وللأسف الشديد ليست جميع أماكن عمل الأمهات تحوي على حضانات فيها، رغم أهميتها.

إن المرأة العاملة لا تمتلك عدة خيارات في حال كان ابنها أو ابنتها في عمر الرضاعة، نسبة قليلة من الأمهات تقوم بتوظيف مربية أو جليسة أطفال، لتبقى مع الطفل أثناء قيامها بالعمل، ولو وجدت المربية، فإن لا أحد يمكنه أن يضمن للأم أن هذه المربية فعلا قادرة على أن تقوم مقام الأم في العناية والرعاية وتغذية هذا الطفل بشكل صحيح.

كما تقوم النسبة الأكبر من الأمهات العاملات اللواتي عندهن أطفالا أعمارهم أقل من سنة باللجوء إلى دور الحضانة القريبة من مكان عملها أو مكان سكنها، وذلك في سبيل الاطمئنان ولو جزئيا على أن رضيعها في أيدي أمينة، حيث أصبحت الكثير من الحضانات تمتلك نظام كاميرات المراقبة التي تسمح للأم أو الأب بمشاهدة نشاط طفلها خلال اليوم عن بعد عبر استخدام شبكة الانترنت على حاسوبها أو جهازها الخلوي.

كما أن هناك من الأمهات من هن محظوظات، حيث تقوم أمها، اي جدة الطفل بالتكفل برعاية حفيدها الصغير حتى تتمكن الأم من الذهاب إلى وظيفتها، كنوع من الحنان عليه وخدمة تقوم بها لعائلتها، وكما يقول المثل الشعبي إن غلاوة الحفيد تفوق غلاوة الابن.

بكل الأحوال تصاب الأم أحيانا بالذنب جراء تركها للطفل، وبسب التأثيرات النفسية التي يتعرض لها الأطفال نتيجة ابتعادهم عن أمهاتهم لفترات طويلة، وبحسب ما يتلقونه من مربياتهم، رغم ذلك لا تستطيع الأم ترك عملها، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي نعايشها الآن.

أما بالنسبة إلى ما يتناوله الأطفال من طعام، فسأدلك على علامات معينة، إذا ظهرت على الطفل، فهذا يعني أنه مستعد للبدء بالأكل إلى جانب الرضاعة، سواء كانت رضاعة طبيعية أو اصطناعية أي الحليب الجاف:

أولا: الطفل قادر على رفع رأسه وتوازنه دون أن يسقط رأسه
ثانيا: يكون الطفل قادر على الجلوس
ثالثا: وزن الطفل أصبح ضعف وزنه لحظة الولادة، فلو كان الطفل عند ولادته يزن اثنين كيلوغرام، وأصبح وزنه الآن أربعة كيلو غرام، فهذه إشارة إلى أنه باستطاعتنا أن نبدأ بإطعامه.
رابعا: يبدأ الطفل بإظهار اهتماما في الأكل

الأكلات المسموحة للطفل في هذا العمر هي الرز المطبوخ ودقيق الشوفان والخضار كالجزر المسلوق والكوسا المسلوقة والبطاطا الحلوة والمهروسة عن طريق الخلاط والفاكهة كالموز والتفاح والكمثرى أو ألجاص المهروسة، ويفضل تأخير مرحلة تناول الفاكهة.

ومن المهم جدا بعد هرس الطعام، إضافة قليل من الماء أو الحليب عليه
، حتى يكون قوام الطعام أكثر سيولة ليسهل على الطفل ابتلاعه، وبعد فترة يتم تقليل كمية الماء المضاف على نحو تدريجي، وذلك ليتعود الطفل على تناول الطعام الصلب.

بالنسبة للرز، يمكن طهي أي نوع من أنواع الرز، إلا أن الرز البني أفضل صحيا، ويمكن إطعام الطفل مادة سيريلاك الرز أو القمح.

يجب الابتعاد تماما عن محاولة إطعام الأطفال في هذا العمر اللحوم، ويجب تأجيلها إلى أن يبلغ ثمانية شهور على الأقل، ويجب مراعاة مراقبة الطفل بعد أكله، لمعرفة إن كانت لديه حساسية من نوعية معينة من الطعام.

إن معظم الأطفال في البداية يرفضون الأكل، وهذا أمر متوقع، لذا يجب أن لا تشعر الأم بالفشل، ويجب أن تصبر عليه وتبدأ في إطعامه بكميات قليلة متدرجة.

بالنسبة للطعام الممنوع عن الأطفال في هذا العمر، فهي السكر والملح والعسل واللبن البقري فكلها أطعمة ممنوعة قبل عمر السنة.

ونصيحة إضافية هي المتابعة مع طبيب الأطفال وسؤاله عن نوعية الفيتامينات التي يمكن أن نزودها للطفل، فطبيب أطفالي كان ينصحني بإعطائهم قطرات من سائل عنصر الحديد، وقطرات من سائل فيتامين دال. 

profile/عصام-أشرف-فؤاد
عصام أشرف فؤاد
essam
.
٠٩ فبراير ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
مربيات

profile/ضحى-حسن-على
ضحى حسن على
الصحافيه
.
٠٨ فبراير ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
مع والدتها او حماتها او حصانه واوقات بتجيب بيبى سنتر

profile/يمني-محمد-1
يمني محمد
طالبه
.
٠٦ فبراير ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
بيسبهم مع أمهاتهم او عند حماتهم مش بينزلو الشغل و في ناس بيخدو ولادهم معاهم الشغل 

profile/انس-شخشير
انس شخشير
لا اعمل
.
٠٦ فبراير ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
في حضانات للاطفال 

profile/شهد-اسامه
شهد اسامه
sho
.
٠٦ فبراير ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
ممكن يحبيلهم داده تاخد بالها منهم 

profile/نور-خالد-احمد
نور خالد احمد
ربة منزل - موظفة سابقة
.
٠٦ فبراير ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
ممكن يتركوا اولادهم عند امهاتهم او حماتهم او إخواتهم  بياكلوا  حليب في الببرونة

profile/رويده-صباغ
رويده صباغ
أم وربة منزل
.
٠٦ فبراير ٢٠٢٠
قبل ٥ سنوات
يوجد حضانات مخصصة لهذه الإعمار وتتكفل بكل مستلزمات الطفل