ما هي قصة وسم "JordanSpeaksUp" المنتشر على تويتر؟

3 إجابات
profile/رند-الحديدي
رند الحديدي
مصممة جرافيك- مهندسة معمارية
.
١١ أكتوبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
قام مجموعة من الشباب الأردني بتصوير فيلم وثائقي يروون به قصص التحرش التي تحصل مع الناس في الأردن, ليقوموا بدحض الاعتقاد الشائع (أو المشيّع) بأن التحرش في الأردن هو حالات فردية فقط وبنسبة قليلة, وهذا الكلام خاطئ بالتأكيد

تم اخفاء هويات الضحايا عن طريق كتابتهم للقصص الذين تعرضوا لها, واعطائها لأشخاص آخرين لقراءتها, من الضحايا من كانوا أمهات وأطفال تعرضوا لاعتداءات مريضة من أفراد المجتمع وهم يمارسون حياتهم بشكل طبيعي

تهدف هذه الحملة على تشجيع الضحايا للحديث عن المواقف التي تعرضوا لها
أولاً حتى لا يشعروا بأنهم لوحدهم, فتجارب كهذه لها وقعها السيء على النفس, وليعرفوا بأنه ليس ذنبهم ما حصل, وحتى يتشجعوا ويقاوموا, وليستطيعوا أن يحصلّوا حقوقهم
وأن يمتلكوا الوعي الكافي لمعرفة كيف يجب أن يتصرفوا 
ثانياً حتى نغير الفكر السائد في المجتمع وتختفي العبارات مثل "حرام عنده عيلة" و"ما تفضحيه, استري عليه الله يستر عليك"
ثالثاً حتى نقاوم هذا الفعل الشائن ولنقلل من حدوثه في الشوارع, المواصلات العامة, أماكن العمل وحتى المدارس والبيوت

من الجدير بالذكر بأن الوسم وصل إلى قائمة most trending (الأكثر شيوعاً) في أقل من ساعتين من ظهوره

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 11 شخص بتأييد الإجابة
profile/رائد-حسين
رائد حسين
مسؤول علاقات مجتمعية, مُهتم بعلوم بناء الإنسان والمجتمعات, وفكر الدين الإسلامي
.
١٥ أكتوبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
ذكر أحدهم مرّة أنّه في الجامعة، قبل ما يزيد عن ١٥ عامًا، طريقة تحرّش الشباب، بكيف كانوا يجلسون خلف الفتاة التي ينوون التحرّش بها، وكيف كان اختيارهم لأكثرهم حشمة وأدبًا، ثم يمدون يدهم خلسة عليهم، وكيف كانت ردة فعل الفتيات بالصدمة وخوفها من إحداث ضجة حتى لا "تُفتضح" وتسوء سمعتها فيبقَن جالسات هادئات، طيلةالطريق وسط تحرش ذلك الخنزير، إلى حين ابتدأت أحد الفتيات بابتكار طرق مقاومة من مقصات الأظافر والدبابيس والمشابك كأشياء رادعة ومؤذية، ولكن كان هناك علامة بانتهاء للظاهرة بقيام أحد الفتيات وسط صمت الجميع بالالتفاف لهذا القذر وضربه وتشويه وجهه كما يستحق، وكأنها انتقاما لسنوات وأجيال من البنات الّلاتي ظُلمن وعانين من هذا الانحياز المجتمعي بالتبرير للمتحرش وإدانة الفتاة.. 

 اليوم أيضًا نحن نشهد مثل هذه الانفعال المبارك بتصوير هذه العينات ونشرها وإساءة سمعتها كما يجب لتحقيق مجتمع يحظى فيه بقليل من العدالة والطهر، أو على أقل التقديرات دبابيس مُوجعة.. أتمنى فعلا لكل هذه الأصوات والنداءات أن تصل.. 

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 5 شخص بتأييد الإجابة
مستخدم مجهول
مستخدم مجهول
قبل ٥ سنوات

كنت في باص الترويحة للمنزل من الجامعة 
جلس بجانبي رجل عجوز بطريقة مزعجة بالنسبة لي, كان مبعدا رجليه عن بعضهما
كنت اشعر بعدم الراحة وانا اراه يقترب شيئا فشيئا
وضعت حقيبتي والاغراض التي كانت معي بيننا حتى يبتعد عني
ولكن لم يجدي ذلك ولم يتحرك من مكانه
حتى قلت له ان يبتعد قليلا
فقام دون ان يعتذر حتى وجلس في مكان اخر
 
اتوقع ان الهاشتاج جاء لنشر مثل هذه القصص والهجوم عليها 

  • مستخدم مجهول
  • مستخدم مجهول
قام 2 شخص بتأييد الإجابة