ما هي قصة الفلم المصري ياباني أصلي؟

3 إجابات
profile/تامر-سلامه
تامر سلامه
باحث إجتماعي
.
٢١ يناير ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
يعود الفيلم المصري ياباني أصلي للفنان الكوميدي صاحب الإبتسامة الفكاهية أحمد عيد، فتروي قصة الفيلم لشاب مصري وهو أحمد عيد،فقد تعرف علي فتاة يابانية في الجامعة وتزوجها،وانجب منها طفليين اولاد،وقرر بعد ذلك السكن بالحارة التي ولد فيها،ولكن جوزته اليابانية لا تعد تتأقلم علي العيش بالحارة ورفضت الجلوس،وقالت ان الحياة في اليابان للاولاد افضل وأرقي،واصر الزوج علي ذلك وقام من دون عملها بأخد الاولاد الي مصر ،وعند معرفت زوجته بالامر طلبت من السفارة اليابانية اعادة الابناء من مصر من زوجها بقوة، فتدخلت الجهات المصرية لحل النزاع الحاصل بين الزوجين علي الابناء،بطرح تحدي من قبل الزوجة عن طريق السفارة اليابانية للزوج ان يعيش الاولاد الذين معه حياه مثالية في مصر، وإن لم يستطيع عليه اعادة الاولاد للعيش مع امهم لليابان،فوافق الزوج،علي التحدي واخذ يعمل جاهد الي توفير ما طلب منه للاولاد حياة مثالية ،ولكنه انصدم بواقع الشعب المصري الشعبي إذ ان الاولاد بدأو ينخرطو في المجتمع المصري وتعلم عادات غير مرغوب بها منه مما جعل الاب ينفعل علي الحي الساكن فيه،وأخذ يأنب المجتمع علي عدم مساعدته في التحدي فقد أثر كلامه عليهم وقامو بمساعدته في توفير حياة مثالية للاولاد حتي ينجح بتحدي،وبعد ما نجح بتحدي بالفعل وأخذ الاولاد قرر السفر معهم الي اليابان لانه خاف علي مستقبلهم من الضياع في مصر،وهذه القصة جميلة تعكس الواقع العربي المرير الذي نعيش فيه ،والعالم أين وصل ونحن أين وصلنا.

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/إبراهيم-وليد
إبراهيم وليد
محلل أفلام ومسلسلات
.
١٠ فبراير ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
يقع الشاب محرم في حب فتاة يابانية تعمل في السفارة في داخل مدينة القاهرة، تبادل تلك الفتاة محرم الحب ليتم زواحهما بعد العديد من المشاكل التي استطاعا التغلب عليها، لكن بعد أن أنجبا طفلين غادرت الأم مصطحبة طفليها إلى اليابان، وبعد أن علم محرم بالأمر قرر اللحاق بها إلى اليابان لمحاولة إرجاع الأطفال، والفيلم يحمل جو من الكوميديا الجميلة.

profile/نادين-البيومي
نادين البيومي
علاقات عامة وإعلام_مقدمة برامج إذاعية وتلفزيونية
.
٢١ يناير ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
إن فيلم ياباني أصلي هو فيلم مصري  بسيط في فكرته وأداءه، فهو يتحدث عن قصة حب تنشأ بين شاب مصري وفتاة يابانية ، وينتهي بهما الأمر للزواج وإنجاب طفلين توأم، ولكن الشابة اليابانية  لم تستطع العيش في الحارة المصرية التي يسكنون بها  ورغبت العودة لبلدها اليابان ولكن زوجها يرفض ترك بلاده، فيتم الطلاق وأخذ طفليهما معها، بعد سنوات يطالب الأب فيها بحق رؤية أولاده يحكم القانون أخيراً لأجله ويأتي ولداه لمصر ، ويكون الشرط من الأم أن لا تتغير  أخلاق وطباع ولديها في مدة الست أشهر، وخلال هذه المدة يعاني الأب مع ولداه الكثير من الأُمور ويصبح الطفلان الذكيان، وكأنهما يعيشان في مصر منذ ولادتهما فيجربان كل شيئ فيها ، وفي النهاية بعد أن تعود الأم لأخذ ولديهما ترى شدة تعلقهما بوالديهما وكم أن الحياة هنالك أصبحت أجمل  للعيش فطباع الناس  قد تغيرت  فتتركهم معه وترحل بهدوء.