يتم العلاج عن طريق استئصال الصمام بالمنظار الجراحي. وهذا النوع من الجراحة خطر بشكل كبير الذي يؤدي الى قلة السائل السلوي و الحد من تأخر تطور الرئة و تاخر في تنسج الرئتين . التاخر في علاج هذه الحالة قد ينتج عنه متلازمة بووتر ( نحباس الأطراف، وإصابة في البطن، وموت الأم والجنين.) وهناك إجراءات محددة يمكن إجراءها داخل الرحم وتشتمل ضخ سائل السلي، والشفط المتكرر للمثانة، وعمل وصلة بين المثانة الجنين والكيس السلوي. هناك ثلاثة طرق علاجية لصمام الإحليلي الخلفي باستخدام المنظار.
الدخول للمثانه ومن ثم يتم استئصال الصمام عن طريق فتحة في المثانة ومن ثم يتم اغلاقه بعد استئصال الصمام.