ما هي حقيقة السحر؟

5 إجابات
profile/محمد-حامد-شقورة
محمد حامد شقورة
أستاذ لغة عربية
.
٢٤ يناير ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
السحر حقيقة حذرنا النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم في أكثر من موضع وذكرها ربنا في آيات القرآن الكريم ونعلم جميعا قصة سيدنا موسى مع سحرة فرعون الذين غرهم ما هم فيه وكيف كانت العاقبة.
ويجب على العبد المسلم تجنب هذه الأفعال وتأثيراتها كما علمتنا شريعتنا الإسلامية بتحصين النفس من المس بالرقية الشرعية وإتباع أوامر الله عز وجل وتجنب ما نهى وتلاوة القرآن الكريم بتدبر وملازمة الذكر والإستغفار.

مستخدم مجهول
مستخدم مجهول
قبل ٦ سنوات
قيل : ان الشيطان علم زاهاك (النمرود) السحر  ..... وقيل  ان سليمان جمع كتب السحر وقتل من كان يعلم السحر و قيل ان هاروت و ماروت كان يعلمان السحر


profile/أحمد-الحلو
أحمد الحلو
محاسب مالي
.
٢٣ يناير ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
السحر وراد وقد تمَّ ذكره في القرآن الكريم بأكثر من موضع فقد قال الله - تعالى - " ولما جاءهم الحق قالوا هذا سحر وإنَّا به كافرون "، كثيرة هي الآيات التي ورد بها السحر.
السحر من الموبقات التي قد نهانا عنها الرسول - صلى الله عليه وسلم - وأيضاً قد بتوعدهم الله بالخيبة والفشل فقد قال - تعالى - " ولا يُفلحُ السَّاحرُ حيثُ أتى " فقد دليل على أن الله بقوته وجبروته يحارب السحر، وذلك لأن في السحر يتم الاستعانة بالشياطين والجن والتوسُّل إليهم ومناجاتهم، الأمر الذي يتنافى بشكل كامل مع تعاليم وعقائد الإسلام التي تقوم على الوحدانية وعدم الشرك بالله والسحر أقرب إلى الشرك.

profile/مراد-صيام
مراد صيام
مرشد نفسي
.
٢٣ يناير ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
يعتبر السحر من الكبائر و من السبع الموبقات و هو من صنع الشياطين و الجن وذلك من قوله تعالى (  وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَٰكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ ۚ) و فيه يقوم الساحر بالتأثير على عين المسحور و بصره ليرى ما يريد الساحر له و من ذلك قوله تعالى في قصة موسى عليه السلام مع السحرة (  قَالَ أَلْقُوا ۖ فَلَمَّا أَلْقَوْا سَحَرُوا أَعْيُنَ النَّاسِ وَاسْتَرْهَبُوهُمْ وَجَاءُوا بِسِحْرٍ عَظِيمٍ )
كما أن السحرة يستعينوا بالجن لمساعدتهم في أعمالهم 

اما السحر عند اهل السنة والجماعة حقيقة، بعكس غيرهم الذين نفوا ان يكون له تأثير والادلة على هذا كثيرة
فالسحر انواع وطرق، فمنه ماله حقيقة فعليه، ومنه ما هو تخييل.
وهناك من يؤامن به وفئة كثيرة لا تؤمن به ولكن تم ذكره في القران القران في سورة البقرة وهو وارد وله اشخاص يعرفونه ويعملون به ك مهنه