لقد كان السائد في اوروبا في العصور الوسطى نظريات علماء الأغريق القدماء حول الظواهر المختلفة ومنها الجاذبية الأرضية وذلك قبل نيوتن حيث كان يعتقد انه وعند سقوط جسمين مختلفين في الكتلة من مكان مرتفع فسوف يصل الجسم ذو الكتلة الأكبر اولا الى الأرض, ولكن العالم الأيطالي جاليليو اجرى تجربة اثبتت خطأ تلك النظرية حيث قام باسقاط جسمين مختلفين في الكتلة من اعلى برج بيزا فوصلا في نفس الوقت, وذلك ان تسارع الجاذبية الأرضية واحد لجميع الأجسام.