المدنية؛ وهي الحالة ثقافية اجتماعية تعطي المجتمعات قدر من الإرتقاء النسبي في الفنون والعلوم والذي هو متطور مع مرور الزمن فالمدنيه تختلف في جوهرها مع مرور الوقت نتيجه التطور الحاصل على المجتمع ومن هذه الأمور التطور التكنولوجي والتقني, والمدنيه تتسع لتشمل جيمع جوانب حياة الإنسان التي حقق ويحقق فيها الإنجازات.
قضايا الرجل والمرأة؛ إن الرجل والمرأة وما يتربط بهم من أمور أحد القضايا الإجتماعية الكبرى في الزطن العربي بحيث يندرج تحت هذه القضيه:
- عمل المرأة في الوطن العربي في ظل التغيرات الإجتماعية.
- دور الرجل والمرأة في تكوين الأسرة بإعتبارها وحده اجتماعية.
- تغير شكل الأسرة بتغير المفاهيم لدى الرجل والمرأة وتغير الأدوار الإجتماعية.
- الزواج.
- الطلاق.
- تعدد الزوجات.
مصير الأسرة الشرقية؛ إن التغير في بنيه الأسرة الشرقية من أهم القضايا الإجتماعية خاصة في ظل التطور الذي يجلب معه ثقافات دخيله تؤثر على البنيه الأساسية التي كانت تقوم عليها الأسرة الشرقية, وهنا قد نجد موضوع الدراسه ينصب على:
- القيم والعادات اتي تقوم عليها الأسرة الشرقية ومدى تأثرها بالتطور العالمي.
- تغير المستويات الإقتصاديه والثقافيه والتعليميه وأثرها على المرأة في تكوين وتشكل الأسرة الشرقية.
- الأثر الإقتصادي على شكل الأسرة بشكل عام.
- تغير وظائف الأسرة في ظل التغير العالمي في مختلف الجوانب.
- تحرر الأفكار واثرة في الروابط العائلية.
الدولة والأسرة ويندرج تحت هذه القضية؛ إصلاح الأسرة في العالم العربي؛ إن صلاح الأسر يعني صلاح الدولة وتقليل من نسبه الجريمه والسلبيه فيها ونشر الأمن العامل والسلامة العامة, ومن خلال علاقة الدولة بالأسرة القائمه على تقديم الضمان وحفظ الأمن يمكن الحفاظ على استقرار الأسرة, وإصلاحها بما يحقق هدف الأستقرار العام.
عوامل بناء الدولة؛ والتي يندرج تحتها عوامل جمع الثروات وحب السلطة, والعوامل الدينيه في تأسيس الدولة, لما للدين من أثر على شكل الدولة, التوجهات والإيدلوجيات المتبعه في الدولة.
السياسة وعلم الإنسان والنفس؛ من القضايا الإجتماعية التي قد تكون ذات اهميه في الوطن العربي الأوضاع السياسيه واثرها على المجتمع والإنسان من الناحية الإجتماعية النفسية, وما يترتب عليها على مستوى المجتمع والفرد.
الحروب والثورات؛ قد نلحظ أن نجد أن الثورات في الوقت الحالي من أهم القضايا الإجتماعية الكبرى التي نشهدها والتي تترك اثرها على البلدان بشكل عام وعلى المجتمعات والأشخاص بشكل خاص.
المصدر:
القضايا الإجتماعية الكبرى في العالم العربي,الدكتور عبد الرحمن شهبندر,دون طبعه.