" الشمعة " هي التي تقوم بحرق نفسها لتُفيد غيرها، وهذا أمر تشبيهي بليغ ولكنه مضمونه صحيح حيثُ الشمعة لا تقوم بحرق نفسها بنفسها إلا أن حاجة الإنسان لإشعالها ووجودها حثَّها على فعل ذلك.
والشمعة تعتبر من وسائل الإضاءة التي يستخدمها الإنسان للإنارة ليلاً أو ربَّما كذلك للتزيين بمختلف ألوانها في أعياد الميلاد أو لإضفاء بعض الرومانسية والهدوء على أجواء المكان بين العاشقين.
يطلق هذا القول على " الشمعة " فهي مصدر للإنارة وتوفير الضوء و الدفء أيضاً , و كان يتم استخدام الشمع السائل منها من أجل عمل طوابع للبريد , و تستخدم أيضاً لتحديد الوقت من خلال ظلها , و تستخدم من أجل الزينة و إضفاء أجواء أكثر جمالاً و رومانسية.
الشمعة هي الشيء الذي يحرق نفسه ليفيد غيره ,فهي تستخدم كمصدر للإنارة , و تستخدم كمصدر للحرارة أيضاً ,و كانو يستخدمون ظلها قديماً لمعرفة الوقت و تحديده , و تستخدم في الوقت الحالي كزينة و إضافة لمسة عصرية في المنازل و المكاتب و المقاهي .