- السكريات: تساهم الأطعمة المحلاة (مثل الأطعمة المخبوزة) في “تغذية” البكتيريا، وهذا الأمر من شأنه أن يبطئ من عملية الاستشفاء داخل مسالكك البولية ويفاقم سوء أعراض الالتهاب.
- الكافيين والكحوليات: تزيد هذه المادة المنبهة من سرعة تدفق الدماء إلى المناطق المصابة.
ولا تفكر مطلقًا في تناول الكحوليات لأنها تعمل على تهييج المثانة!
- الفواكه الحمضية: بينما قد تعتقد بأن عصير البرتقال يعد مفيدًا لعملية التبول، وبالتالي مثاليًا لطرد البكتيريا خارج جسمك، إلا أن الحقيقة مختلفة تمامًا.
إذ يمكن للفواكه الحمضية مثل الجريب فروت والليمون والأناناس أن تهيّج المسالك البولية والمثانة.
ونتيجة لذلك، تصبح أعراض التهاب المسالك البولية أكثر حدة، ويكون علاجها أكثر تعقيدًا.
- النقانق والأطعمة الحارة: شأنها شأن الحمضيات، تؤدي هذه الأطعمة إلى تهييج المثانة وزيادة مستويات الأحماض في جسمك، مما يخلق بيئة مثالية لنمو البكتيريا.
- الدقيق المعالج: إن الباستا والبيتزا والخبز وكل ما هو مصنوع من الدقيق الأبيض يعد سيئًا لصحتك في جميع الأوقات، وليس فقط بسبب إصابتك بالتهاب المسالك البولية، ذلك لأن جسدك يحول هذه الأطعمة إلى سكريات.
- اللحوم الحمراء: تتضمن قائمة الأطعمة المحظور عليك تناولها عند إصابتك بالتهاب المسالك البولية كل من شرائح اللحم (الستيك) واللحوم المشوية. ويكمن السبب في أن هذه الأطعمة تدخل الكثير من الأحماض إلى جسدك، وهو ما يؤدي إلى تكاثر البكتيريا، بدلًا من التخلص منها. استبدل اللحوم الحمراء باللحوم البيضاء مثل الدجاج والسمك.