استنادا للتصنيف الذي اصدرته المؤسسة البريطانية «كواكاريلي سيموندز»، والشهيرة باسم QS، والتي تعتبر أكبر المؤسسات التي تعمل على تصنيف الجامعات دوليا، طبقا لعدد من المعايير المختلفة منها: (السمعة الأكاديمية، والمؤسسات التي تقوم بتوظيف الخريجين، ونسبة حضور والتزام الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، والتأثير الإلكتروني للجامعات ولطلابها، وعدد الأبحاث المنشورة دوليا لطلاب وخريجي الجامعة، وعدد الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الدوليين بالنسبة لمثلهم من المحليين، وقدرة الكليات المختلفة على جذب الطلاب الدوليين.
وتم تصنيف الجامعة الأمريكية في بيروت الاولى عربيا عام 2018.