مما ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : (أن قلوب العباد بين أصبعي الرحمن يقلبها كيف يشاء ).
والعبد لا يزال في كنف الله. ما كان ملتزما بوصية رسول الله ( الخلق كلهم عيال الله وأحبهم إلى الله أنفعهم لعياله ).
( الراحمون يرحمهم الرحمن )
( إن رحمة الله قريب من المحسنين )
ومن كان في رحمة الله فهو آمن من مكره
ومن لزم الإستغفار أمن الأخطار.
وإن حسن الظن بالله أولى بالمؤمن
وفي الحديث القدسي عن الله سبحانه :
( أنا عند ظن عبدي بي ).