ما هي أسباب أزمة اليورو ؟

4 إجابات
profile/أحمد-الحلو
أحمد الحلو
محاسب مالي
.
١٤ يونيو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
  • السبب في المشكلة التي يُعاني منها اليورو هي الديون التي استفحلت الحكومات الأوروبية إضافة كاليونان وإسبانيا وايرلندا حيثُ لم تتمكن تلك الدول من تسديد ديونها المترتبة عليها، ايضاً توجه العديد من الدول إلى تحويل الديون الخاصة إلى ديون سيادية.
ايضاً من بين الأسباب الاخرى تراجع عدد المستثمرين والبطء في نمو الاستثمار في تلك الدول الأمر الذي أثَّر بشكل مباشر على اليورو وتسبب في نشوء ازمة الدين التي ظهر أثرها جلياً مع نهايات العام 2009.

profile/وليد-السيد
وليد السيد
مدير تسويق
.
٢١ مايو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
هناك اسباب كثيره وراء ما يسمي بأزمه اليورو منها ما يلى :
اولا السبب الاكبر لازمه اليوورو هيا المشاكل الكبيره التى تتعلق بالديون التى تقع على الحكومات والدول فى الاتحاد الاوروبي للبنوك هناك فتم خلق مشكله كبيره امام البنك الدولى نظرا لما تعانيه تلك الدول والحكومات والبنوك القابعه فيها مش مشاكل ديون تساعد فى خلق مشكله فى الدولار فى تلك الدول وفى منظمه الاتحاد الاوروبي بشكل عام 

profile/حسين-سمير-3
حسين سمير
محامي قانوني
.
٢٤ فبراير ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
ان ازمه اليورو هي ما يدعي باسم ازمه الديون الاوروبيه , و سميت بازمه اليورو لأن اليورو هو العمله المستخدمه بشكل رسمي في كافه الدول الاعضاء في الاتحاد الاوروبي . 
و هي عباره عن ازمه ديون في اوروبا حيث اصبحت الحكومات مدينه للبنوك و بالتالي تفاقم الديون علي البنوك الوطنيه الحكوميه  . 
و اما عن اسباب تلك الازمه فتفاوتت الاسباب و اختلف علماء الاقتصاد في السبب الرئيسي لتلك الازمه بين ان الازمه كان السبب فيها الصناديق السياديه في تلك الدو , و كان من العلماء من ارجع الاسباب الي قيام بعض الدول بالانتقال الي الاقتصاد الراس مالي بشكل كامل . 
كما و قد ارجع البعض الاسباب الي انخفاض اعداد المستثمرين في تلك الدول بشكل ملحوظ مما تسبب في توقف عجله الانتاج النقدي و تعطيل حركه رؤوس الاموال في تلك الدول . 

بدأت أزمة اليورو عندما أصبح المستثمرون قلقين بشأن المستويات المتزايدة من الديون السيادية. وبينما بدأت بتخصيص علاوة مخاطر أعلى للمنطقة ، زادت عوائد السندات السيادية وضاعت العبء على الميزانيات الوطنية. وقد لاحظ المنظمون هذه الاتجاهات وسرعان ما وضعوا حزمة إنقاذ بقيمة 750 مليار يورو ، لكن الأزمة ما زالت مستمرة بسبب الخلافات السياسية وعدم وجود خطة متماسكة بين الدول الأعضاء لمعالجة المشكلة بطريقة أكثر استدامة.