لم تظهر اي مشاكل فعليه علي ارض الواقع بين الحركه الاسلاميه في الاردن , من ناحيه عملها السياسي , و النظام الاردني , فالعلاقه حتي الان هي علاقه تناغم بين الاتجاهين , الاتجاه الحاكم , و الحركات الاسلاميه المعارضه , ضمن الاطر الديمقراطيه .
حتي و بعد التصريحات الثوريه التي تقوم بين الحين و الاخر من الحركه الاسلاميه , الا ان التاريخ لم يذكر قيام اية مشكلات فعليه علي ارض الواقع بين النظام و تلك الحركات , فالنظام الاردني مازال يحافظ علي احترام الرأي المعارض له علي كافة الاصعده .