إن الدين عندالله الإسلام .. إنما هو دين واحد فما أنزل على الأنبياء إنما هي شرائع وليست أديان فإبراهيم دينة الإسلام وشريعتة الحنفية وموسى دينة الإسلام وشريعتة التوراة وعيسى دينة الإسلام وشريعتة الإنجيل ومحمد علية الصلاة والسلام دينة الإسلام وشريعتة الإسلام وهنا إتحد الدين مع الشريعة "إن الدين عند الله الإسلام ومن يبتغى غير الإسلام دينا فلن يقبل منة وهو في الأخرة من الخاسرين" هذا والله اعلم