في الغالب هي تلك الدائرة المغلقة الخبيثة التي توقعنا في نفس الأخطاء، عندما يعيش الابن في بيئة قاسية ،،وهو يدرك قساوة الوضع وعدم نجاعته معه وأنه مرفوض ،،،إلا أنه عندما يكون في دور الأب فإنه يصنع صنيع أبيه معه، علم ذلك أم لم يعلمه أدرك ذلك أم لم يدركه ،،
ثم تأتي تبعا ،، الثقافة والتربية والإنسانية ، فكلما علا الحس الإنساني فينا كنا أكثر تفهما وأغدق رحمة وحنانا،