المؤثرات البصرية أصبح لها حضورها ووجودها في بيئة التعليم ولها تأثيرها الواضح على سير العملية التعليمية، فهي تُلهم الطالب وتخلق روح حب التعلم والنجاعة نحو تلقي المعلومات، كما وتعتبر تجربة جديدة من شأنها أن تلهم الطالب نحو الاندفاع للتعلم، كما وتساهم في زيادة حِدة ودرجة الاستيعاب عند الطالب وتساهم في تثبيت المعلومات في ذهن الطالب وإمكانية النسيان قليلة كما وتلبِّي في كثير من الأحيان رغبته وأهواءه.