يُرَخَّص بالإفطار لمن خاف على نفسه من الهلاك, وبيانه قوله تعالى: " أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ ۚ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۚ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ "
ومن خافت على جنينها عليها مع القضاء إطعام مسكين , والإطعام يكون من إنفاق الزوج إن أذنت الزوجة بذلك.
ومن تأخر عن القضاء رمضانيين أو أكثر, فيلزمه القضاء وقت الاستطاعة .